Skip to content

كلمات مضيئة لسماحة الشيخ أحمد كفتارو

لا يوجد في الإسلام تنافر وتناقض بين العلم وبين الدين

كل شيء تقدم إلا روح الإنسان، لأنها بَعُدَت عن تعاليم الله

حبُّ اللهِ هو الإيمان الذي يجعل إرادة الأطفال إرادة الأبطال

العبادات قالَب، وذكر الله هو القلب والروح

الوحوش تهاجم الإنسان بواقع جوعها، والآن الإنسان المتخم هو الذي يعتدي ويغتصب

لم أجد مخلوقاً لا خير فيه

القرآنُ نقلةُ حضارةٍ وتقدُّم لكلِّ إنسانٍ يؤمن بهِ يقيناً فيعملُ بتعاليمِهِ ووصاياه

وفقكم الله لتكونوا أطباء القلوب والعقول، لتكونوا الشفاء للمجتمع

المسلم أينما وجد يتحول مجلسه إلى جامع، يجمع قلوب من حوله على محبة الله

سيظهر الإسلام، وبالإسلام فقط سيعم السلام والأمان للجميع

الحضارة الغربية عرجاء تشبه إنساناً بلا مشاعر، طورت المادة وأهملت الإنسان

الدين يعالج المشكلات قبل وقوعها ينزع بذرتها من الأرض قبل أن تصبح مرضاً

الموفق من يبحث عن مربٍّ يعلمه ويزكيه، فيرى الحق حقاً ويتوجه إليه

القرآن يحوي مفردات الحياة السعيدة للفرد والمجتمع والعالم كله

لن يتحقق السلام وتنتهي الحروب والمجاعات والفقر إلا عن طريق الإيمان

المسلمون نيام بحاجة لمن يوقظهم بلطف قبل أن يسحقهم قطار الإفساد

الزمان لا يصنعُ الإنسان، بل الإنسان هو الذي يصنع الزَّمان

الإنسان يُشرِّف الزمان ويقدِّسه بهمَّتِه وهدفه وعمله وثمراته

نحن دائماً نتهم القدر بأنه السبب، ولكن اختيارنا هو قدرنا

الخوف يهدر إمكانية الإنسان وقدراته، يشل الإنسان

Order Online