Skip to content
الصفحة الرئيسية
مقدمة الكتاب
القصص
كلمات مضيئة
الصفحة الرئيسية
مقدمة الكتاب
القصص
كلمات مضيئة
كلمات مضيئة لسماحة الشيخ أحمد كفتارو
القرآن صار للغناء والطرب والبركة!.. أين التدبُّر؟
المسلم أينما وجد يتحول مجلسه إلى جامع، يجمع قلوب من حوله على محبة الله
المسلم إنسان اختصه الله برحمته، لأنه أرسل له منهجاً سماوياً يهديه ويسعده
العالم الغربي حصر علومه بما يخص الجسد فقط، وهو الآن في خطر الفناء الروحي
الإسلام نقلة للفكر الإنساني، والعقل الإنساني من اللاحقيقة والخطأ إلى الحقيقة والصواب
لا تيأسوا.. اليأس موتٌ وشلل، ولكن ابدؤوا بالعمل
علم بلا عمل حجة الله علينا
الإسلام هو عدو الأصولية وهي ليست منه وليس منها
كل من صدَقَ مع ربِّه في سرّه وجهرهِ، في رضاه وغضبِهِ، سيكونُ الله معَهُ وسيصدُقهُ وينصُرُهُ
لم أجد في حياتي كلها إنساناً لا يتقبَّل الإسلام
الإيمان توازن للروح والجسد حتى يعيش دنياه ولا ينسى آخرته
الحضارة الغربية عرجاء تشبه إنساناً بلا مشاعر، طورت المادة وأهملت الإنسان
كانت المرأة تلقي المحاضرة في الجامع الأموي وكان من تلاميذها عبد الملك بن مروان
تؤخذ الدنيا تعلماً وحكمة، وتواضعاً ولطفاً، وتخطيطاً
عندما نبذل ما في وسعنا يُساعدنا الله ويتمم عملنا
لولا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ما قيمة العرب؟!.. كل العرب؟
كونوا كالشِّراع الأمين لسفينةِ الإسلام حتى تصل مرفأ النّجاة والسَّلام
سيظهر الإسلام، وبالإسلام فقط سيعم السلام والأمان للجميع
وفقكم الله لتكونوا أطباء القلوب والعقول، لتكونوا الشفاء للمجتمع
الصحبة نقلة نوعية في شخصية الإنسان، إما جنة وإما نار، شاء أم أبى
Order Online
Order Now