Skip to content
الصفحة الرئيسية
مقدمة الكتاب
القصص
كلمات مضيئة
الصفحة الرئيسية
مقدمة الكتاب
القصص
كلمات مضيئة
كلمات مضيئة لسماحة الشيخ أحمد كفتارو
الدعوة أساسها اللطف، وأن تحب لأخيك ما تحب لنفسك
ماذا تفيد القراءة دون فهم أو عمل؟!.. دون اتخاذ الأسباب والمسببات؟
الإنسان يُشرِّف الزمان ويقدِّسه بهمَّتِه وهدفه وعمله وثمراته
القرآنُ نقلةُ حضارةٍ وتقدُّم لكلِّ إنسانٍ يؤمن بهِ يقيناً فيعملُ بتعاليمِهِ ووصاياه
إننا نظلم الإسلام كمسلمين بانتسابنا إليه
لا يُمْكنُ الخروجُ مِمَّا نحن فيه من ضعف وتشتت إلا بالعودة إلى القرآن العظيم
العالِم بمعناه الحقيقي هو المعلم بأحواله وأقواله وأفعاله وأخلاقه
منهاج الله للنَّجاح والنَّصر جاهز.. فماذا فعلنا به؟.. نقرؤه بركةً وأنغاماً وتجويداً
المسلم أينما وجد يتحول مجلسه إلى جامع، يجمع قلوب من حوله على محبة الله
الإسلام أعطى الحريَّة لكلِّ معتقد
والله لو تقصدون الله كما تقصدون دنياكم لصرتم عظماء
الدين بأصالته لا يفرق بل يجمع
تؤخذ الدنيا تعلماً وحكمة، وتواضعاً ولطفاً، وتخطيطاً
الإيمان توازن للروح والجسد حتى يعيش دنياه ولا ينسى آخرته
الجهاد في سبيل الله أن نبذل ما نملك من طاقة لتوصيل العلم والحكمة والتزكية إلى العالم
بقدر ما يبتعد الإنسان عن الله يفقد السيطرة على نفسه
الإسلام يفاضل بين البشر بالعلم والحكمة والتزكية وهو ما يسمى بالتقوى
لا سن للتقاعد في الدعوة إلى الله
القرآن يحوي مفردات الحياة السعيدة للفرد والمجتمع والعالم كله
كانت المرأة تلقي المحاضرة في الجامع الأموي وكان من تلاميذها عبد الملك بن مروان
Order Online
Order Now